الحلقة 20 من مسلسل قيامة عثمان : خطة عثمان و أيجول و مفاجأة عبد الرحمان غازي
بعد أن يقوم دوندار بمخالفة أمر عثمان بأن لا يتحرك لقصر عليشار حتى يزوج إبنته أيجول لعليشار ، فإن عثمان سيتمكن من الإمساك بدوندار و من معه و سيقوم بأسرهم ، لكن سيبقيهم في مكان سري في الغابة بعيدا عن تابعي دوندار في قبيلة الكاي حتى يحاول معهم لكي يعرفو الحقيقة.
و أيضا لكي يحمي قبيلة الكاي من غضب عليشار عندما يعلم بأفعالهم ، و سيحاول عثمان إقناع دوندار بأن عليشار هو من قتل باتور و أنه سيستغله بعد الزواج من إبنته و أنه يسعى لتدمير قبيلة الكاي مع صوفيا و المغول ، لكن دوندار يضل في عناده و غفلته و لن يجد عثمان نفعا من الحديث معه ، لذلك سيأخذ عثمان أيجول بعيدا عن الجميع حتى يتناقش معها لأنه يعلم أن الوحيدة القادرة على تصديقه.
فيخبرها عثمان بحقيقة عليشار و أنه يحتاج لمساعدتها و سيقنعها بعدم الزواج من عليشار حتى يتراجع دوندار عن تزويج إبنه لعليشار ، و من الجهة الأخرى سيقول عليشار للأميرة أديلفا بعد أن تستيقظ بأنه سيرسلها للقائد المغولي غيخاتو و لكنها ستتمرد عليه و ترفض الذهاب لقونيا بعد أن أنقذها عثمان في المرة الأولى.
لذلك سيقوم بتعذيبها لإجبارها على طاعته و الزواج من غيخاتو ، و بينما هو في قصره سيأتيه خبر بأن عثمان أمسك بدوندار و عائلته و من الممكن أن يكون بهادير ابن دوندار هو الذي أوصل له المعلومة ، لذلك سيشتعل غضبا و ينطلق مع مجموعة من مقاتليه للإمساك بعثمان ، و خلال ذلك الوقت كان الغازي عبد الرحمان يراقب قصر عليشار.
و عندما يرى خروجه من القصر سيخبر فورا عثمان ، و من الممكن أن يقوم محاربي عثمان بمداهمة قصر عليشار و القضاء على بقية محاربي عليشار بعد خروجه من قصره و الشخص الذي سيقوم بهذه المهمة هو كونغار أخو كونور ألب.
كما ظهر في الإعلان الثاني للحلقة 20 من مسلسل قيامة عثمان بعد أن عاد لأصله و تذكر ماضيه ، و من المؤكد أن أحد محاربي عليشار سينجو و يخبر عليشار لذلك قال عليشار في الإعلان الثاني للحلقة 20 " أن هذا الأمر تحول لمسألة دماء بعد الآن ".
إقرأ أيضا :
0 التعليقات
إرسال تعليق